[a[align=center]lign=center][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]][`~*¤!||!¤*~`][السلام عليكم ورحمة الله وبركاته][`~*¤!||!¤*~`][
: تعريف الفن القصصي
القصة هي عمل أدبي يصور حادثة من حوادث الحياة أو عدة حوادث مترابطة ، يتعمد القاص في تقصيتها والنظر إليها من جوانب متعددة ليكسبها قيمة إنسانية خاصة مع الارتباط بزمانها ومكانها وتسلسل الفكرة فيها ، وعرض ما يتخللها من صراع مادي أو نفسي وما يكتنفها من مصاعب وعقبات على أن يكون ذلك بطريقة مشوقة تنتهي إلى غاية معينة
: الأنواع القصصية
: أولاً :الرواية
وهي أكبر الأنواع القصصية حجماً ، وترتبط بالفرار من الواقع وتصوير البطولة الخيالية ، وفيها تكون الأهمية للوقائع ، وهي قصة مكتملة العناصر الفنية ، ووقائعها مستمدة من الخيال ، وهي أقرب شبههاً من الملاحم
: ثانياً : الحكاية
. وهي سوق واقعة أو وقائع حقيقية أو خيالية ، لا يلتزم فيها الحاكي قواعد الفن الدقيقة
: ثالثاً : القصة القصيرة
إن القصة القصيرة حديثة الظهور وهي أكثر الأنواع الأدبية رواجاً ، وأشهر كتابها في أدبنا العربي المازني ، ومحمد تيمور ، ومحمود تيمور ، وحسن محمود ولاشين ... وغيرهم
. والقصة القصيرة تهدف إلى تصوير حدث متكامل له بداية ووسط ونهاية بحيث تقوم بينها علاقة عضوية
: رابعاً : الأقصوصة
وهي أقصر من القصة القصيرة وتقوم على رسم منظر ، كما يصنع يوسف إدريس في أقصوصاته
: خامساً : القصة
وتتوسط بين الأقصوصة والرواية ويحصر كاتب القصة اتجاهاته في خياله ويسلط عليها خياله ،ركز فيها جهده ، وتعنى القصة عناية خاصة بالحادثة والشخصيات
: عناصر القصة
: أولاً : الفكرة والمغزى
وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه ؛ لذلك يفضل قراءة القصة أكثر من مرة واستبعاد الأحكام المسبقة ، والتركيز على العلاقة بين الأشخاص والأحداث والأفكار المطروحة ، وربط كل ذلك بعنوان القصة وأسماء الشخوص وطبقاتهم الاجتماعية
: ثانياً : الحــدث
وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟ . ويعرض الكاتب الحدث بوجهة نظر الراوي الذي يقدم لنا معلومات كلية أو جزئية ، فالراوي قد يكون كلي العلم ، أو محدودة ، وقد يكون بصيغة الأنا ( السردي ) . وقد لا يكون في القصة راوٍ ، وإنما يعتمد الحدث حينئذٍ على حوار الشخصيات والزمان والمكان وما ينتج عن ذلك من صراع يطور الحدث ويدفعه إلى الأمام .أو يعتمد على الحديث الداخلي 00
: ثالثاً : العقدة أو الحبكة
. وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة
: يمكن للقارئ أن يسأل نفسه الأسئلة التالية -
ما الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي 00؟ -
ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي 00؟ -
ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة 00؟ -
هل الحبكة متماسكة 00؟ -
هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة 00؟ -
: رابعاً : القصة والشخوص
: يختار الكاتب شخوصه من الحياة عادة ، ويحرص على عرضها واضحة في الأبعاد التالية
: أولا : البعد الجسمي
. ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها
: ثانيا : البعد الاجتماعي
. ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته
: ثالثا : البعد النفسي
. ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط
: خامساً : القصة والبيئة
تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها
اتمنى الاستفاده للجميع
تقبلوا مني ارق واصدق الامنيات أخوكم 00[/grade][/align]
[align=center]
×?° عازف السيمفونية ×?°[/align]
: تعريف الفن القصصي
القصة هي عمل أدبي يصور حادثة من حوادث الحياة أو عدة حوادث مترابطة ، يتعمد القاص في تقصيتها والنظر إليها من جوانب متعددة ليكسبها قيمة إنسانية خاصة مع الارتباط بزمانها ومكانها وتسلسل الفكرة فيها ، وعرض ما يتخللها من صراع مادي أو نفسي وما يكتنفها من مصاعب وعقبات على أن يكون ذلك بطريقة مشوقة تنتهي إلى غاية معينة
: الأنواع القصصية
: أولاً :الرواية
وهي أكبر الأنواع القصصية حجماً ، وترتبط بالفرار من الواقع وتصوير البطولة الخيالية ، وفيها تكون الأهمية للوقائع ، وهي قصة مكتملة العناصر الفنية ، ووقائعها مستمدة من الخيال ، وهي أقرب شبههاً من الملاحم
: ثانياً : الحكاية
. وهي سوق واقعة أو وقائع حقيقية أو خيالية ، لا يلتزم فيها الحاكي قواعد الفن الدقيقة
: ثالثاً : القصة القصيرة
إن القصة القصيرة حديثة الظهور وهي أكثر الأنواع الأدبية رواجاً ، وأشهر كتابها في أدبنا العربي المازني ، ومحمد تيمور ، ومحمود تيمور ، وحسن محمود ولاشين ... وغيرهم
. والقصة القصيرة تهدف إلى تصوير حدث متكامل له بداية ووسط ونهاية بحيث تقوم بينها علاقة عضوية
: رابعاً : الأقصوصة
وهي أقصر من القصة القصيرة وتقوم على رسم منظر ، كما يصنع يوسف إدريس في أقصوصاته
: خامساً : القصة
وتتوسط بين الأقصوصة والرواية ويحصر كاتب القصة اتجاهاته في خياله ويسلط عليها خياله ،ركز فيها جهده ، وتعنى القصة عناية خاصة بالحادثة والشخصيات
: عناصر القصة
: أولاً : الفكرة والمغزى
وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه ؛ لذلك يفضل قراءة القصة أكثر من مرة واستبعاد الأحكام المسبقة ، والتركيز على العلاقة بين الأشخاص والأحداث والأفكار المطروحة ، وربط كل ذلك بعنوان القصة وأسماء الشخوص وطبقاتهم الاجتماعية
: ثانياً : الحــدث
وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟ . ويعرض الكاتب الحدث بوجهة نظر الراوي الذي يقدم لنا معلومات كلية أو جزئية ، فالراوي قد يكون كلي العلم ، أو محدودة ، وقد يكون بصيغة الأنا ( السردي ) . وقد لا يكون في القصة راوٍ ، وإنما يعتمد الحدث حينئذٍ على حوار الشخصيات والزمان والمكان وما ينتج عن ذلك من صراع يطور الحدث ويدفعه إلى الأمام .أو يعتمد على الحديث الداخلي 00
: ثالثاً : العقدة أو الحبكة
. وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة
: يمكن للقارئ أن يسأل نفسه الأسئلة التالية -
ما الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي 00؟ -
ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي 00؟ -
ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة 00؟ -
هل الحبكة متماسكة 00؟ -
هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة 00؟ -
: رابعاً : القصة والشخوص
: يختار الكاتب شخوصه من الحياة عادة ، ويحرص على عرضها واضحة في الأبعاد التالية
: أولا : البعد الجسمي
. ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها
: ثانيا : البعد الاجتماعي
. ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته
: ثالثا : البعد النفسي
. ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط
: خامساً : القصة والبيئة
تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها
اتمنى الاستفاده للجميع
تقبلوا مني ارق واصدق الامنيات أخوكم 00[/grade][/align]
[align=center]
×?° عازف السيمفونية ×?°[/align]
تعليق